--------------------------------------------------------------------------------
هذه النقاط والحروف...
معي كثير من الأسطر لتكتبي عليها....
لا تخافي فليس هناك أي قيود في ( اللغة ) المستخدمة....
ولا شروط في ( الألوان والأقلام ) ...
ولكِ الحرية الشخبطة...الرسم ...
ولا تتطلبي مني أكثر من ذلك ( للتوضيح )...
وطبعا ليس هناك أي مجال للمساعدة....
( الحب ) موجود ولكن كيف تشعري به...
كيف تتقبليه...
تأخذيه...
تحافظي عليه....
أنتِ قد لا تدركين كامل الحقيقة...
وقد تتألمين من ( هول ) الحقيقة...
ولكن لا بد أن تتقبلي أحيانا أن هناك أكثر من حقيقة...
يستطيعون في بعض الأحيان أن يقنعوكِ فهم يلبسون ملايين ( الأقنعة )...
ولكن ما مدى ( قوتك ) لتقبل والرفض ...والمواجهة.
اجعلينا الآن بعدين عنهم؟
فهم ( لا يحبون ) أن تكون الحقيقة إلا بطريقتهم.
أي كانت ( صحيحة ) أو ( خاطئة )لا يهم.
هل عرفتي الآن أين يقع ( قلبي ) بعد كل هذا.....
هل وجدتي الآجابة في ( السطور ) الفارغة....
ولا تستبعدي أن يكون هناك ( حبر ) سري مستخدم بين السطور...
أنه نوع من ( الاختبار )...
أكتبي يا سيدتي فهم لا ( يهتمون )...
ولا يريدون لكِ إن تصلي ( للحقيقة )...
ويتمنون ( الرسوب ) لك في أي اختبار تخوضينه...
لا تبالي ( بالأصوات ) ..بعناصر ( التشويش ) ....
( بالحجارة ) التي سيلقونهاعليكِ...( بالتهم ) التي سيقولونها عليكِ ...
( بالشائعات ) التي سيصدرونها عليكِ....
استخدمي ( عقلك ) ..( قلبك ) ...( ضميرك )..( حدسك ) ...
ولا تستعيني بأحد...؟؟
ولا تبالي أن كان ( القلب) له متسع كبير...
والأشخاص كثيرون...
فتمسكي ( بالحب )....فلن تجدي له ( البديل) ....ولا للشخص ( بديل) ...
ولا شيء سوى أن النجاح يقابله ( صعوبات )....
وأن الأعداء ( كثيرون )...والحساد دائما ( يظهرون )...
وأنت بيدك ( النجاح )؟؟
وبيدك أن تملئ ( الصفحة )....
بالون ( الزهري )...( التفاؤل)....( الأمل )...( الحب )...( النجاح ) ( الاستمرار )...
فلا تبالي فالحب قد يدق كثيرا فلا تهتمي إلا بالدقة ( الخاصة )....التي هي لكِ...
واجعليهم ( يضحكون ) وأنتِ كذلك ( أضحكي )....
المهم لا بد أن تكون النتيجة ( قهقتك ) هي الفائزة....
__________________
هذه النقاط والحروف...
معي كثير من الأسطر لتكتبي عليها....
لا تخافي فليس هناك أي قيود في ( اللغة ) المستخدمة....
ولا شروط في ( الألوان والأقلام ) ...
ولكِ الحرية الشخبطة...الرسم ...
ولا تتطلبي مني أكثر من ذلك ( للتوضيح )...
وطبعا ليس هناك أي مجال للمساعدة....
( الحب ) موجود ولكن كيف تشعري به...
كيف تتقبليه...
تأخذيه...
تحافظي عليه....
أنتِ قد لا تدركين كامل الحقيقة...
وقد تتألمين من ( هول ) الحقيقة...
ولكن لا بد أن تتقبلي أحيانا أن هناك أكثر من حقيقة...
يستطيعون في بعض الأحيان أن يقنعوكِ فهم يلبسون ملايين ( الأقنعة )...
ولكن ما مدى ( قوتك ) لتقبل والرفض ...والمواجهة.
اجعلينا الآن بعدين عنهم؟
فهم ( لا يحبون ) أن تكون الحقيقة إلا بطريقتهم.
أي كانت ( صحيحة ) أو ( خاطئة )لا يهم.
هل عرفتي الآن أين يقع ( قلبي ) بعد كل هذا.....
هل وجدتي الآجابة في ( السطور ) الفارغة....
ولا تستبعدي أن يكون هناك ( حبر ) سري مستخدم بين السطور...
أنه نوع من ( الاختبار )...
أكتبي يا سيدتي فهم لا ( يهتمون )...
ولا يريدون لكِ إن تصلي ( للحقيقة )...
ويتمنون ( الرسوب ) لك في أي اختبار تخوضينه...
لا تبالي ( بالأصوات ) ..بعناصر ( التشويش ) ....
( بالحجارة ) التي سيلقونهاعليكِ...( بالتهم ) التي سيقولونها عليكِ ...
( بالشائعات ) التي سيصدرونها عليكِ....
استخدمي ( عقلك ) ..( قلبك ) ...( ضميرك )..( حدسك ) ...
ولا تستعيني بأحد...؟؟
ولا تبالي أن كان ( القلب) له متسع كبير...
والأشخاص كثيرون...
فتمسكي ( بالحب )....فلن تجدي له ( البديل) ....ولا للشخص ( بديل) ...
ولا شيء سوى أن النجاح يقابله ( صعوبات )....
وأن الأعداء ( كثيرون )...والحساد دائما ( يظهرون )...
وأنت بيدك ( النجاح )؟؟
وبيدك أن تملئ ( الصفحة )....
بالون ( الزهري )...( التفاؤل)....( الأمل )...( الحب )...( النجاح ) ( الاستمرار )...
فلا تبالي فالحب قد يدق كثيرا فلا تهتمي إلا بالدقة ( الخاصة )....التي هي لكِ...
واجعليهم ( يضحكون ) وأنتِ كذلك ( أضحكي )....
المهم لا بد أن تكون النتيجة ( قهقتك ) هي الفائزة....
__________________